قصة الحظ و المنطق كان هناك شخصين مسافرين بالسياره الاول اسمه منطق والثاني اسمه حظ ، وبمنتصف الطريق نفذ الوقود من السيارة ، فقرروا محاولة إكمال الطريق سيرا على الأقدام قبل أن يأتي الليل ، لعلهم يجدوا مأوى ولاكن بدون جدوى . فقال المنطق لـ الحظ سننام حتى الصباح ثم نكمل الطريق . فقرر المنطق النوم تحت شجره تقيه حرارة الشمس عند الصباح، أما الحظ فقرر ينام بمنتصف الطريق فقال المنطق: انت مجنون ستعرض نفسك للموت المحقق من الممكن ان تأتي سيارة وتدهسك ، رد عليه الحظ وقال له: لن انام الا بمنتصف الطريق، ويمكن ان تأتي سياره في اخر الليل وتتوقف لمساعدتنا فعلا نام المنطق تحت الشجره ونام رفيقة الحظ بمنتصف الطريق. بعد عدة ساعات ، وصلت سياره مسرعه ،وفي تلك الأثناء ،شاهدت جسم الحظ بمنتصف الطريق حاولت التوقف و تفاديه ولكن لم تستطع ،فأنحرفت بأتجاه الشجره ودهست المنطق مات المنطق وعاش الحظ ،،،:،،، الخلاصة :اللي ماله حظ لا يتعب ولا يشقى ودمتم بكل خير>>>>>
لاحتـــــــفاظ بــــــــــشخص خــــــــائن كالاحتــــــفاظ بجــــــثه عفنـــــه......مهمـــــا نــــــجحت بـــــــــأخفاء مــــــــلامحها ســـــــــــتفشل بأخـــــــــفاء رائـــــــحتها