Việt Namquên: tên tài khoản | mật khẩu
bảng cá nhân
modemode123
Lần đăng nhập cuối cùng: 14 years agobắt đầu làm thành viên từ: 14 years ago
quốc tịch:
حلوانgiới tính: nam
Tuổi: 30
Anonymous IdentityConnect Me
Bản thân tôi
Quan hệ: bí mật
Đời máy: 3230
Mạng di động: mp3
Nghề nghiệp: طالب
Nơi làm việc: لايوجد
nơi học tập: على, بن, ابى, طالب
Yêu thích: اللة
ghét: اليهود
nhạc yêu thích: لا, افضل
phim yêu thích: لا, افضل
sách yêu thích: فاروق, جويدة
nhân vật nổi tiếng yêu thích: ش, محمد, حسان
To find someone similar? Click the tags above!
Đời máy: 3230
Mạng di động: mp3
Nghề nghiệp: طالب
Nơi làm việc: لايوجد
nơi học tập: على, بن, ابى, طالب
Yêu thích: اللة
ghét: اليهود
nhạc yêu thích: لا, افضل
phim yêu thích: لا, افضل
sách yêu thích: فاروق, جويدة
nhân vật nổi tiếng yêu thích: ش, محمد, حسان
To find someone similar? Click the tags above!
Upload PhotoMy Photos
You need to sign in first before view photo of your friend!
Bạn bè của tôi (0)
Be my first friend! Add me!
Những ý kiến của tôi
Be the first one to subscribe to me!
Recent VisitorsMore >>
< 14
years
< 14
years
< 14
years
< 14
years
< 14
years
< 14
years
< 14
years
Thành viên sử dụng skin của tôiMore >>
No record yet
mode: لا افضل
Member Search
OwnSkin In-A-Box
về bản thân tôi
كنتُ ما زلتُ بأحلامي الحميماتِ حفيّا
يوم قد همتُ مع الشعر وعانقتُ الثريّا
عندها أمّلتُ أن نمضي خطى العمر سويّا
وأزور الطيرَ في الأوكار صبحاً وعشيّا
وأضمّ الوردَ أبقاه الندى غضّاً طريّا
وأعبّ الكأسَ لا أُبقي لمن يشتاق شيّا
وسبتْني الأعينُ النُّجْل وأوهتْ جانحيّا
حيث حوّمتُ على أفق بدا روضاً عفيّا
ناثراً شعري مع الأنسام كالغيث شهيّا
وتوالتْ سنواتُ العمر يا حلوَ المحيّا
كنتُ ألقى كنفاً يملؤني عطفاً وريّا
كم تبادلنا حديثاً عاصفاً أو عفويّا
وعتاباً صامتاً يأخذ مني شفتيّا
ثم لا يُبقي سوى الودِّ بعمق القلب حيّا
واحتملتِ الصادحَ الجوّاب منهوماً شقيّا
فهو في الصبح مشوقٌ وإذا أمسى خليّا
كنتِ قلباً قدّس الحرفَ وإيثاراً نقيّا
لم تكوني القيدَ والسجّان والسورَ العصيّا
بل فضاءٌ صار للمبدع حلماً أبديّا
قلتِِ لي إنكَ كالطائرِ قد تمضي قصيّا
تذرع الآفاقَ أو تشدو على غصنٍ مليّا
وتُناجي ها هنا أو ها هنا وجهاً بهيّا
طِرْ كما شئتَ وحلّقْ واملأِ الأفقَ دويّا
فأنا الوكرُ الذي يمنحكَ العيشَ هنيّا
فلئن صغتكِ أبياتاً وحلماً شاعريا
واصطفاكِ الشعرُ نبعاً دائمَ البذل سخيّا
ومشى ذكركِ في الآفاق كاللحن شجيّا
فلقد كنتِ سنا الحرفِ الذي هزَّ يديّا
يوم قد همتُ مع الشعر وعانقتُ الثريّا
عندها أمّلتُ أن نمضي خطى العمر سويّا
وأزور الطيرَ في الأوكار صبحاً وعشيّا
وأضمّ الوردَ أبقاه الندى غضّاً طريّا
وأعبّ الكأسَ لا أُبقي لمن يشتاق شيّا
وسبتْني الأعينُ النُّجْل وأوهتْ جانحيّا
حيث حوّمتُ على أفق بدا روضاً عفيّا
ناثراً شعري مع الأنسام كالغيث شهيّا
وتوالتْ سنواتُ العمر يا حلوَ المحيّا
كنتُ ألقى كنفاً يملؤني عطفاً وريّا
كم تبادلنا حديثاً عاصفاً أو عفويّا
وعتاباً صامتاً يأخذ مني شفتيّا
ثم لا يُبقي سوى الودِّ بعمق القلب حيّا
واحتملتِ الصادحَ الجوّاب منهوماً شقيّا
فهو في الصبح مشوقٌ وإذا أمسى خليّا
كنتِ قلباً قدّس الحرفَ وإيثاراً نقيّا
لم تكوني القيدَ والسجّان والسورَ العصيّا
بل فضاءٌ صار للمبدع حلماً أبديّا
قلتِِ لي إنكَ كالطائرِ قد تمضي قصيّا
تذرع الآفاقَ أو تشدو على غصنٍ مليّا
وتُناجي ها هنا أو ها هنا وجهاً بهيّا
طِرْ كما شئتَ وحلّقْ واملأِ الأفقَ دويّا
فأنا الوكرُ الذي يمنحكَ العيشَ هنيّا
فلئن صغتكِ أبياتاً وحلماً شاعريا
واصطفاكِ الشعرُ نبعاً دائمَ البذل سخيّا
ومشى ذكركِ في الآفاق كاللحن شجيّا
فلقد كنتِ سنا الحرفِ الذي هزَّ يديّا
danh sách khách của bạn (0) Nhận xét
Be the first one to sign my guestbook!
