عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى العيد بلا أذان ولا إقامة وأبا بكر وعمر _ أو عثمان _ شك يحيى * ( صحيح ) .
عن جابر بن سمرة قال صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم غير مرة ولا مرتين العيدين بغير أذان ولا إقامة * ( حسن صحيح ) .
(صـحـيـح)
عن النعمان بن بشير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين ويوم الجمعة بسبح اسم ربك الأعلى وهل أتاك حديث الغاشية قال وربما اجتمعا في يوم واحد فقرأ بهما * ( صحيح ) _ وأخرجه مسلم .
(صـحـيـح)
عن إياس بن أبي رملة الشامي قال شهدت معاوية بن أبي سفيان وهو يسأل زيد بن أرقم قال أشهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين اجتمعا في يوم قال نعم قال فكيف صنع قال صلى العيد ثم رخص في الجمعة فقال من شاء أن يصلي فليصل * ( صحيح ) .
(صـحـيـح)
عن عمر قال صلاة السفر ركعتان والجمعة ركعتان والعيد ركعتان تمام غير قصر على لسان محمد صلى الله عليه وسلم * ( صحيح ) _ الارواء 638 : تخريج المختارة 228 - 230 و 256 .
(صـحـيـح)
عن أبي هريرة قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج يوم العيد في طريق رجع في غيره . ( صحيح ) _ ابن ماجه 1301 . قال أبو عيسى وحديث أبي هريرة حديث حسن غريب وقد استحب بعض أهل العلم للإمام إذا خرج في طريق أن يرجع في غيره اتباعا لهذا الحديث وهو قول الشافعي وحديث جابر كأنه أصح *
(صـحـيـح)
ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوم الفطر فصلى ركعتين ثم لم يصل قبلها ولا بعدها . ( صحيح ) _ ابن ماجه 1291 : وأخرجه البخاري ومسلم . قال أبو عيسى حديث ابن عباس حديث حسن صحيح والعمل عليه عند بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم وبه يقول الشافعي وأحمد وإسحق وقد رأى طائفة من أهل العلم الصلاة بعد صلاة العيدين وقبلها من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم والقول الأول أصح *
(صـحـيـح)
قال صلى الله عليه وسلم ((ما على الأرض أحد يقول لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، و لا حول و لا قوة إلا بالله ، إلا كفرت عنه خطاياه ، و لو كانت مثل زبد البحر)) ((حسنه الألباني)
قال صلى الله عليه وسلم (من قال: لا إله إلا الله والله أكبر لا إله إلا الله وحده لا إله إلا الله ولا شريك له لا إله إلا الله له الملك وله الحمد لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله , يعقدهن خمسا بأصابعه ثم قال من قالهن في يوم أو في ليلة أو في شهر ثم مات في ذلك اليوم أو في تلك الليلة أو في ذلك الشهر غفر له ذنبه)) ((صحيح الترغيب))
قال صلى الله عليه وسلم ((معقبات لا يخيب قائلهن أو فاعلهن : ثلاث وثلاثون تسبيحة ، وثلاث وثلاثون تحميدة ، وأربع وثلاثون تكبيرة ، في دبر كل صلاة)) ((رواه مسلم))
قال صلى الله عليه وسلم (من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين . وحمد الله ثلاثا وثلاثين . وكبر الله ثلاثا وثلاثين . فتلك تسعة وتسعون . وقال ، تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له . له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) ((رواه مسلم))
قال صلى الله عليه وسلم ((خصلتان أو خلتان لا يحافظ عليهما رجل مسلم إلا دخل الجنة هما يسير ومن يعمل بهما قليل تسبح الله عشرا وتحمد الله عشرا وتكبر الله عشرا في دبر كل صلاة فذلك مائة وخمسون باللسان وألف وخمسمائة في الميزان وتسبح ثلاثا وثلاثين وتحمد ثلاثا وثلاثين وتكبر أربعا وثلاثين عطاء لا يدري أيتهن أربع وثلاثون إذا أخذ مضجعه فذلك مائة باللسان وألف في الميزان فأيكم يعمل في اليوم ألفين وخمسمائة سيئة قالوا يا رسول الله كيف هما يسير ومن يعمل بهما قليل قال يأتي أحدكم الشيطان إذا فرغ من صلاته فيذكره حاجة كذا وكذا فيقوم ولا يقولها فإذا اضطجع يأتيه الشيطان فينومه قبل أن يقولها فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقدهن في يده)) ((صحيح الجامع))
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :
{ كلكم راع و مسؤول عن رعيته ، فالإمام راع و هو مسؤول عن رعيته ،
و الرجل في أهله راع و هو مسؤول عن رعيته ، و المرأة في بيت زوجها راعية و هي مسؤولة عن رعيتها
و الخادم في مال سيده راع و هو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيّته }
رواه البخاري و مسلم