هي هكذا..: مانلبث أن نفرح أن نتبسم حتى تقفل أبوآبها في وجوهنا بقوة رآمية بالمفاتيح في أعماق البحار .. ابتعدت نعم ابتعدت .. ولا أخفي عليكم أنني كدت أصل إلى المجهول .. ولكن المهم أنني عدت
كغصنٍ أخضر.. فى امنايتى .. أنت من يضحكني .. وأنت من يبكيني... وقد تكون أنت ...سعادتى .. فلك أيها الحبيب ان تختار .,.,. فانا جسدى يشتعل تحت الامطاار ... أستسكننى فى اعماق قلبك ام أن أمنايتى اضحت سراب سوف اجده فى دار الفناااء